متجر عبدالله وفاطمة بوتيك هو قلب وروح الأناقة السعودية. ما بدأ في عام ١٩٩٨ في منزلهما الصغير في الرياض، أصبح اليوم مكانًا تشعر فيه النساء بالترحيب الحقيقي. بشغف فاطمة للأناقة الخالدة وإحساسها العميق بما تحتاجه المرأة، تختار كل قطعة بعناية وحب واهتمام بالتفاصيل.
بالنسبة لفاطمة، الموضة ليست وسيلة للفت الانتباه – بل هي طريقة للتعبير عن الذات. كل طلب، وكل عميلة، يعني لها الكثير. لأن الأمر لا يتعلق فقط بفستان – بل بالإحساس الذي يمنحه لكِ.
أما عبدالله، فهو الركيزة الهادئة خلف متجر عبدالله وفاطمة بوتيك. بخلفيته في مجال الضيافة، يعرف تمامًا معنى الخدمة الحقيقية: الإصغاء، والاهتمام، وصنع الفرق. منذ اليوم الأول، يحرص عبدالله على أن تسير الأمور بسلاسة – من التغليف إلى التواصل مع العملاء. ليس لأنه مضطر لذلك، بل لأنه فخور بما بنياه معًا. بالنسبة له، كل طلب هو تجربة شخصية – مليئة بالمحبة والصدق والعناية.
بالنسبة لعبدالله وفاطمة، فإن متجر عبدالله وفاطمة بوتيك هو أكثر من مجرد عمل تجاري. إنه جزء من حياتهما – بُني بالحب والتفاني والرغبة في منح النساء شيئًا حقيقيًا. كل فستان، وكل طرد، وكل تواصل يعكس ما يؤمنان به: الصدق، والدفء، والشعور بجمالكِ الحقيقي كما أنتِ.